✔️ادهم شرقاوي
✔️نبذة عن الكتاب :
.وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار
ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة!
الدين الذي بدأ برجل نزل يوما
من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم
يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان
واسمه تردده المآذن
أشهد أن محمدا رسول الله
أعرف يا نبض أني اذ أكتبك أحمل اللغة فوق ما تسطيع ، الليل في عينكِ أكبر من قدرة اللغة ،
و هذا السواد كله يعاش ولا يحكى .
والغمازة التى ترسم على خدك الإيمن حين تبتسمين ،
تصيب اللغة بارتباك تام ، و لكنها فكرة تستحق العناء.
فكان الله في عون لغة أريد منها أن تصير أنتِ .